أعلن فيلق الشام أحد فصائل جيش الفتح في ريف ادلب شمال سوريا سيطرته على حرش مصيبين الواقع على استراد حلب أريحا بعد معارك عنيفة دارت بين فيلق الشام من جهة وقوات نظام بشار الأسد من جهة أخرى .
استطاع خلالها جيش الفتح بسط سيطرته على الحرش بشكل تام وإحدى التلال القريبة منه بحسب ما أكده أحمد الأحمد مسؤول العلاقات العامة لفيلق الشام لأخبار الان ، وقال الأحمد :إن أهمية حرش مصيبين تكمن في موقعه الهام والإستراتيجي على طريق حلب أريحا وطريق الإمداد بين معسكر المسطومة ومدينة أريحا ، حيث قطعت الإمدادات عن معسكر المسطومة بعد بسط سيطرة جيش الفتح عليه ليضيق الخناق بشكل أكبر على معسكر المسطومة والذي يعد من أهم النقاط لقوات الأسد في المنطقة بعد معسكر القرميد الذي أصبح بيدنا منذ صباح يوم الإثنين.
أما بالنسبة لنتائج المعركة يقول الأحمد استطعنا السيطرة على دبابة T72 ورشاشات وذخيرة وعدد من صواريخ الكورنيت والكونكورس وقذائف دبابات متنوعة
وبهذا أصبحنا على مشارف مدينة أريحا آخر مدن إدلب التي تسيطر عليها قوات النظام إلا أن الإشتباكات تدور الان على معسكر المسطومة شمال مدينة أريحا .
يذكر أن جيش الفتح الذي تشكل في أواخر شهر آذار مارس من عدة فصائل معارضة لنظام الأسد ، استطاع خلال هذا الأسبوع السيطرة على مناطق واسعة في محافظة إدلب شمال سوريا كان أهمها مدينة جسر الشغور ومعسكر القرميد ، حيث فتح الطريق أمامه ليصل إلى معاقل قوات الأسد في الساحل السوري الذي ينحدر منه رأس النظام بشار الأسد وضباط جيشه . و بسيطرته على هذه المناطق يكون قد وصل حدود ثلاث محافظات ببعضها اللاذقية وحما وإدلب .
استطاع خلالها جيش الفتح بسط سيطرته على الحرش بشكل تام وإحدى التلال القريبة منه بحسب ما أكده أحمد الأحمد مسؤول العلاقات العامة لفيلق الشام لأخبار الان ، وقال الأحمد :إن أهمية حرش مصيبين تكمن في موقعه الهام والإستراتيجي على طريق حلب أريحا وطريق الإمداد بين معسكر المسطومة ومدينة أريحا ، حيث قطعت الإمدادات عن معسكر المسطومة بعد بسط سيطرة جيش الفتح عليه ليضيق الخناق بشكل أكبر على معسكر المسطومة والذي يعد من أهم النقاط لقوات الأسد في المنطقة بعد معسكر القرميد الذي أصبح بيدنا منذ صباح يوم الإثنين.
أما بالنسبة لنتائج المعركة يقول الأحمد استطعنا السيطرة على دبابة T72 ورشاشات وذخيرة وعدد من صواريخ الكورنيت والكونكورس وقذائف دبابات متنوعة
وبهذا أصبحنا على مشارف مدينة أريحا آخر مدن إدلب التي تسيطر عليها قوات النظام إلا أن الإشتباكات تدور الان على معسكر المسطومة شمال مدينة أريحا .
يذكر أن جيش الفتح الذي تشكل في أواخر شهر آذار مارس من عدة فصائل معارضة لنظام الأسد ، استطاع خلال هذا الأسبوع السيطرة على مناطق واسعة في محافظة إدلب شمال سوريا كان أهمها مدينة جسر الشغور ومعسكر القرميد ، حيث فتح الطريق أمامه ليصل إلى معاقل قوات الأسد في الساحل السوري الذي ينحدر منه رأس النظام بشار الأسد وضباط جيشه . و بسيطرته على هذه المناطق يكون قد وصل حدود ثلاث محافظات ببعضها اللاذقية وحما وإدلب .
تعليقات :
إرسال تعليق